الساعة كم ؟

ذاكرة أنا واصل

درس الشيخ القرضاوي ١٢ رمضان

مرسلة بواسطة أيمن عبد الرازق On 1:39 م

بنو إسرائيل الآن علو في الأرض وظلموا وتجبروا ويوشك الله أن يعمهم بعذاب قريب

إذا كان المسلمون اليوم مهزومين فغداً سينتصرون ، وإذا كان المسلمون اليوم متفرقين فغداً سيجتمعون

الربط بين المسجد الحرام والمسجد الأقصى ليشعرنا أن الذي يفرط في المسجد الأقصى يوشك أن يفرط في المسجد الحرام


أنعم الله على بني إسرائيل بنعم كثيرة ولكنهم تعودوا على كفر النعم

سنة الله أن يحاسب الناس في الدنيا ببعض ما عملوا حتى يرتدعوا

هناك إفسادات كبرى و إفسادات صغرى لبني إسرائيل

وجود قوة وحيدة في العالم لا يدوم كثيراً لأن هذا ضد سنن الله الكونية

حينما أفسد بنو إسرائيل وهم أهل كتاب سلط الله عليهم عدو من الكفار

تواجد العرب الكنعانيون في فلسطين من آلاف السنين

الإفسادتان التي ذكرهما القرآن لبني إسرائيل كانا قبل الإسلام

أيمن عبد الرازق

في درس اليوم للعلامة القرضاوي تناول فضيلته آيات من سورة الإسراء والتي تسمى أيضاً سورة بني إسرائيل والآيات هي " وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إسْرائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوّاً كَبِيراً (4) فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَاداً لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ فَجَاسُوا خِلالَ الدِّيَارِ وَكَانَ وَعْداً مَفْعُولاً (5) ثُمَّ رَدَدْنَا لَكُمْ الْكَرَّةَ عَلَيْهِمْ وَأَمْدَدْنَاكُمْ بِأَمْوَالٍ وَبَنِينَ وَجَعَلْنَاكُمْ أَكْثَرَ نَفِيراً (6) إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ الآخِرَةِ لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ وَلِيَدْخُلُوا الْمَسْجِدَ كَمَا دَخَلُوهُ أَوَّلَ مَرَّةٍ وَلِيُتَبِّرُوا مَا عَلَوْا تَتْبِيراً " قصة موسى وبني إسرائيل حازت على ربع القرآن أو اكثر ، حتى قال بعض علماء التفسير كاد القرآن أن يكون لموسى وبني إسرائيل من كثرة ما رددت هذه القصة في كتاب الله عز وجل ، وفي ذلك حكمة فلقد أراد الله أن يتعلم المسلمون من قصة بني إسرائيل فهم أمة كتابية لهم كتاب فيه هداية وتشريع ككتاب المسلمين ، ثم علم الله أن بني إسرائيل ستكون لهم علاقات بالممسلمين وستكون لهم اعتداءات عليهم ، ولهم مصائب مع المسلمين ، فواجب المسلمين أن يعرفوا الكثير عن أمة بني إسرائيل ، وأول مصدر للمعرفة هو القرآن الكريم ، لأنه المصدر الذي لا يكذب والذي لا يحيد ولا يحابي ، ويعطيك المعلومة بلا تهوين ولا تهويل ولا تحيز لهم أو عليهم ، لهذا اهتم القرآن ببني إسرائيل ، فهذه السورة سورة الإسراْ بدأت " سُبْحَانَ الَّذِي أَسْرَى بِعَبْدِهِ لَيْلاً مِنْ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ إِلَى الْمَسْجِدِ الأَقْصَى الَّذِي بَارَكْنَا حَوْلَهُ لِنُرِيَهُ مِنْ آيَاتِنَا إِنَّه هُوَ السَّمِيعُ الْبَصِيرُ" هذه المعجزة وهي الإسراء بالرسول صلى الله عليه وسلم من مكة الممسجر الحرام إلى القدس بأرض فلسطين إلى المسجد الأقصى ومنه إلى سدرة المنتهى ، رحلة أرضية ورحلة سماوية ، فتحدث الله عن الإسراء ثم تحدث عن دورة من دورات تاريخ بني اسرائيل ، وكأن هناك ارتباط بين أرض الإسراء والمعراج وأرض البيت الحرام ، وهذا الربط ليشعر المسلم أن الذي يفرط في المسجد الأقصى يوشك أن يفرط في المسجد الحرام ، وأن كلا المسجدين له حرمة عند الله تبارك وتعالى ، فبعد أن ذكر الله قصة الإسراء قال وأتينا موسى الكتاب وجعلناه هدى لبني إسرائيل إلى ذرية من حملنا مع نوح ، فهو يذكرهم بجدهم الثاني نوح عليه السلام ، إنه كان عبدا شكورا ، فالله يريد أن يتعلم بني إسرائيل من نوح شكر النعم ، ولكن بني إسرائيل تعودوا أن يكفروا بالنعم ، فالله ينعم عليهم بنعم كثيرة ولكنهم لا يقوموا بشكرها كما تدل على ذلك آيات سورة البقرة ، وفي سورة الإسراء يقول الله عز وجل " وَقَضَيْنَا إِلَى بَنِي إسْرائِيلَ فِي الْكِتَابِ لَتُفْسِدُنَّ فِي الأَرْضِ مَرَّتَيْنِ وَلَتَعْلُنَّ عُلُوّاً كَبِيراً " وقضينا معناه أنهينا واعلمنا وليس معناه أن الله قد حكم عليهم بهذا فالله لايأمر بالفحشاء ، وإسرائيل هو يعقوب عليه السلام ومعناها عبد الله وكان يعقوب أعبد خلق الله في ذلك الوقت لذلك لقب بإسرائيل ، فقد اعلمهم الله بنبوءة صادقة أنهم سيفسدون مرتين في الأرض ، وطالما نبأ الله فلابد أن تتحق نبوءته ، لأن الله لا يتكلم عن جهل بل يتكلم بما علم أنه سيقع ، فقال لتفسدن في الأرض مرتين ، من الإفسادات الكبرى ، فهناك إفسادات صغرى كثيرة ، ولتعلن علواً كبيراً ، ما هو العلو ؟ العلو يعني الاستكبار في الأرض على الناس ، الطغيان ، وتجاوز الحدود ، أن يعاملوا الناس كآلهة والناس عندهم عبيد ، كما قال عن فرعون " إن فرعون علا في الأرض " تِلْكَ الدَّارُ الآخِرَةُ نَجْعَلُهَا لِلَّذِينَ لا يُرِيدُونَ عُلُوّاً فِي الأَرْضِ وَلا فَسَاداً وَالْعَاقِبَةُ لِلْمُتَّقِينَ " فمعناها أنكم ستطغون وتتكبرون وتفترون ، فلا تخشون خالقاً ، ولا ترحمون مخلوقاَ ، " فَإِذَا جَاءَ وَعْدُ أُولاهُمَا بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَاداً لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ" بعد هذا الفساد والطغيان على عباد الله أكل الربا وأخذ أموال الناس بالباطل ، واستباحة الحرمات حتى أنهم قتلوا من الأنبياء ما قتلوا " أَفَكُلَّمَا جَاءَكُمْ رَسُولٌ بِمَا لا تَهْوَى أَنفُسُكُمْ اسْتَكْبَرْتُمْ فَفَرِيقاً كَذَّبْتُمْ وَفَرِيقاً تَقْتُلُونَ " فقد سجل القرآن عليهم قتلهم الأنبياء بغير حق ، ومن سنة الله أنه يحاسب الناس بأعمالهم " ظَهَرَ الْفَسَادُ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ بِمَا كَسَبَتْ أَيْدِي النَّاسِ لِيُذِيقَهُمْ بَعْضَ الَّذِي عَمِلُوا لَعَلَّهُمْ يَرْجِعُونَ " ليس كل ما عملوا ولكن بعض ما عملوا لعلهم يرجعون ، تأديباً لهم حتي يرتدعوا ، فلذلك سلط الله على بني اسرائيل من يقهرهم ومن يذلهم ووضع رؤسهم في التراب بَعَثْنَا عَلَيْكُمْ عِبَاداً لَنَا أُولِي بَأْسٍ شَدِيدٍ ذووي بطش وقوة حيث لا تستطيعون دفعاً لهم ولا مقاومة لهم وتستسلمون لهم بأقصى سرعة ، فجاسوا خلال الديار تجولوا في دياركم شرقاً وغرباً بحيث لا يستطيع أحد منكن أن يعترض ولا يقول حتى لما ، وكان وعداً مفعولاً ، من هم هؤلاء العباد؟ اختلفوا العلماء فيهم لكن الأرجح هم ملوك بابل ومنهم نبوخذ نصر أو ما سموه بوخت نصر فلقد سلطهم الله عليهم ، ، وما من يد إلا ويد الله فوقها ، ومن ظالم إلا سيبلى بظالم ، هناك قانون اسمه قانون التدافع " وَلَوْلا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُمْ بِبَعْضٍ لَفَسَدَتْ الأَرْضُ وَلَكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ " لذلك كان المسلمون قديما يقولون اللهم اشغل الظالمين بالظالمين وأخرجنا من بين أيديهم سالمين ، فإذا وجد ظالم واحد كما هو الحال الآن في العالم وجود أمريكا المتألهة في الأرض والقوة الوحيدة ولا يوجد قوة تدفعها فهذا خطر ،فحسب سنة الله قد تنشأ قوة جديدة تدفع ربما تكون الصين ربما تكون غيرها ، فالتدافع سنة من سنن الله في الأرض ، وحينما تجبر بنو اسرائيل سلط الله عليهم بوخت نصر فأسرهم مرة ومرة ومرة وحرق بيوتهم ودمر الهيكل وأحرق التوراة وأسر منهم من أسر وقد أسر منهم عشرات الألوف وأخذم إلى بابل في العراق ، فكانت هذه عقوبة من الله تبارك وتعالى ، بعد هذه الإفسادة الذي عوقبوا عليها وهزيمتهم المنكرة وأخذهم أسرى ، بعد ذلك ومن سنن الله أيضاً مداولة الأيام ، فدوام الحال من المحال ، فالعسر يعقبه يسر والهزيمة يعقبها نصر ، فهؤلاء المغلوبون هيأ الله لهم فرصة للرجوع ، فتابوا إلى الله ورجعوا ، ولذلك قال ثم رددنا الكرة عليهم ، وأمددناكم بأموال وبنين ، غيرتم حالكم فغير الله ما بكم " ذَلِكَ بِأَنَّ اللَّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّراً نِعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُوا مَا بِأَنفُسِهِمْ " وهذه سنة الله " ) إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لأَنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا " والله لايظلم الناس شيئاً ولكن الناس أنفسهم يظلمون ، فمن أحسن أحسن الله إليه ومن أساء رجع الله الإساءة إليه ، والله عز وجل لا يحابي أحد فإن أفسدوا سلط الله عليهم أعداء لهم ، حتى ولو كنتم اهل كتاب وكان أعداؤكم من الكفار ،فكما دخل البابليون من قبل فيدخل أعدائهم في المرة الثانية يدمرون كل شئ ولا يتركون شئاً ينفع الناس ، ثم يقول الله عز وجل عسى ربكم أن يرحمكم ، فالله سلط عليكم هؤلاء رحمة بكم ، لتداركوا أنفسكم لترجعوا عن غيكم ، لتتوبوا إلى ربكم ، وتقولوا ربنا ظلمنا أنفسنا ، فمن رحمة الله بكم أن يتيح لكم فرصة بعد فرصة ، وأنزل بكم هذه العقوبة لتنتبهوا لتفيقوا لأن أحياناً الناس لا تنتبه إلا بعد أن ينزل الله بهم شدة فيتعلمون من الشدائد ، ومن لا يتعلم من الشدائد لا يتعلم من شئ ، فرب ضارة نافعة هكذا كانوا يقولون العرب ، فالذي يستوي عنده الشدة والرخاء والسراء والضراء والبأساء والنعماء كله سواء عندك فلا تشكر في سراء ولا تصبر في الضراء هيهات أن تنتفع بشئ ، عسى ربكم أن يرحمكم ، وإن عدتم عدنا ، فإن عدتم بالإفساد عدنا إليكم بالعقوبة وسلطنا عليكم من يؤدبكم ، فهذا قانون الله تبارك وتعالى، فقانون الله بالمرصاد لعباده ، فمن أحسن فكان جزاؤه الإحسان ،ومن أساء فعلى نفسه أساء ، والمفسرون القدامى قالوا أن الذين سلطهم الله عليهم بعضهم قال كورش ملك الفرس ، وبعدهم قالوا الرومان وهذا الصحيح ففي عام سبعين من ميلاد المسيح ، ضربوهم ضربة أنهوا بها وجودهم في فلسطين ، في الأولى البابليون وبوخت نصر أنهوا المملكة الإسرائلية التي قامت بعد داوود وسليمان وانقسمت مملكتان حتى أنهم أصبحوا يقاتلوا بعضهم البعض ، إحدي هاتين المملكتين انتهت بعد مائتين ثمانية وتسعين سنة والأخرى بعد أربعمائة ثمانية وثلاثين سنة ، فهذا ملكهم الذين يزعمون أنهم لهم حق تاريخي في فلسطين ، أي ملك هذا ، فالعرب من آلاف السنين ، فالكنعانيون واليابوسين كانوا عرب أهل فلسطين قبل أن يدخلها اليهود ، وبعد ذلك فتحها المسلمون وتسلم سيدنا عمر بن الخطاب مفاتيح القدس من سفرنيوس بطريق القدس ، واشترط أهلها أن لا يكون معهم يهود ، وهكذا ظلوا بعيداً عن القدس إلى أن تسلل البعض وأصبح لهم وجود ضئيل ، حتى جاء عهد الهجرات اليهودية الجماعية في أوائل هذا القرن ، وإزداد في عهد الإنتداب البريطاني ، حتى أقاموا دولتهم التي سموها إسرائيل ، وهناك بعض مشايخنا في هذا العصر قالوا إن بعض هذه الإفسادات كانت بعد الإسلام ومنها أنهم نقضوا العهد مع النبي صلى الله عليه وسلم بنو النضير وبنو قينقاع ويهود خيبر ، وسلط الله عليهم المسلمون فنصرهم ، وانتهى الوجود اليهودي من الحجاز ، واستشهدوا بكلمة عباداً لنا فلابد أن يكونوا مسلمين ، ولكني أقول ليس من الضروري أن تعبر كلمة عباد عن المسلمين ، فالله تبارك وتعالى يقول " أَأَنْتُمْ أَضْلَلْتُمْ عِبَادِي هَؤُلاءِ أَمْ هُمْ ضَلُّوا السَّبِيلَ " الذين عبدوا الأوثان قال عنهم عبادي ، فكل الناس عباد الله ، والقرآن يقول وقضينا إلى بني إسرائيل في الكتاب والكتاب هنا المقصود به كتابهم وليس القرآن ، واليهود الموجودون في المدينة ليسوا هم كل بني إسرائيل ، لكن بني إسرائيل الذين بنوا مملكة ، ثم أن الله تعالى يقول ثم رددنا لكم الكرة عليهم ، أنعم عليهم لما صلح حالهم ، هل معقول أن القرآن يمتن على بني إسرائيل أن رد لهم الكرة على المسلمين ، فهذا ليس معقولاً ، ثم القرآن يقول ليتبروا ما علة تتبيراً ، والمسلمون ما تبروا بلد دخلوها ، ولا دمروا فكان الفتح الإسلامي رحمة وعدل ، ثم أن المسلمين لم يدخلوا المسجد قبل هذا حتى يقول كما دخلوه أول مرة ، ولكن بعد الإسلام ينطبق عليهم قول الله عز وجل وإن عدتم عدنا ، فالآن عادوا وسفكوا الدماء واغتصبوا الأرض وظلموا وتجبروا وتكبروا على إخواننا في فلسطين ، لذلك هم يستحقون عقوبة الله عز وجل " ) وَإِذْ تَأَذَّنَ رَبُّكَ لَيَبْعَثَنَّ عَلَيْهِمْ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ مَنْ يَسُومُهُمْ سُوءَ الْعَذَابِ إِنَّ رَبَّكَ لَسَرِيعُ الْعِقَابِ وَإِنَّهُ لَغَفُورٌ رَحِيمٌ (167) وَقَطَّعْنَاهُمْ فِي الأَرْضِ أُمَماً مِنْهُمْ الصَّالِحُونَ وَمِنْهُمْ دُونَ ذَلِكَ " فعقوبة الله نازلة بهم ، فهم الآن علو علوا كبيراً وبغوا بغير الحق وفعلوا ما يستحقون به العقوبة من الله ، وإن شاء الله ستكون العقوبة على أيدينا نحن المسلمين ، وإن مع اليوم غدا وإن غداً لناظره قريب ، إذا كان المسلمون اليوم مهزومين فغداً سينتصرون ، وإذا كان المسلمون اليوم متفرقين فغداً سيجتمعون، وإذا كانوا اليوم غافلين فغداً سيتنبهون ،وإذا كان اليوم ضائعين فغداً سنجد صلاح الدين من جديد يجمعم من شتات ويوقظهم من سبات، ويأبى الله إلا أن يتم نوره ولابد أن يأني نصر الله لأن إذا كان الباطل ساعة فالحق إلى قيام الساعة " وَقُلْ جَاءَ الْحَقُّ وَزَهَقَ الْبَاطِلُ إِنَّ الْبَاطِلَ كَانَ زَهُوقاً " سيأتي نصر الله فلا يخلف الله وعده أبداً .

Category : | edit post

0 Response to "درس الشيخ القرضاوي ١٢ رمضان"

مع الشيخ / رائد صلاح

مع الشيخ / رائد صلاح
مع الشيخ / رائد صلاح

بين العملاقين القرضاوي وخالد مشعل

بين العملاقين القرضاوي وخالد مشعل

مع الشيخ / رائد صلاح

مع الشيخ / رائد صلاح
مع الشيخ / رائد صلاح

أبو الوليد خالد مشعل

أبو الوليد خالد مشعل

العلامة القرضاوي

العلامة القرضاوي

أبو الوليد خالد مشعل

أبو الوليد خالد مشعل

الشيخ وجدي غنيم

الشيخ وجدي غنيم

أسامة حمدان

أسامة حمدان

محمد نزال

محمد نزال

د/طارق السويدان

د/طارق السويدان

د / عصام البشير

د / عصام البشير

د/ صلاح سلطان

د/ صلاح سلطان

الأستاذ / فهمي هويدي

الأستاذ / فهمي هويدي

د/عبد المنعم أبو الفتوح

د/عبد المنعم أبو الفتوح

الكابتن / وائل جمعة

الكابتن / وائل جمعة

د/أكرم العدلوني

د/أكرم العدلوني

الشيخ / حارث الضاري

الشيخ / حارث الضاري

د/عبد المنعم

د/عبد المنعم

د/جاسم سلطان - د/ سيف الدين عبد الفتاح - الشيخ أكرم كساب

د/جاسم سلطان - د/ سيف الدين عبد الفتاح - الشيخ أكرم كساب

Followers